المســــــــــــرعـــــــــــــــــــات
هلا وغلا والله
تو مانور ^_^ المسرعات ^_^ بها الطله الحلوة
وتشرفنا فيك
مرحبآوغلا فيك مره ثآنيه .. ۈآن شآء آلله يآرب تسعد بآنضمآمڪ لنآ ~
ۈ بعد آلتسجيل .. لآ تنسى تروح قسم [بدآيتك مع صفحة من ألأبدآع ~ ]
المســــــــــــرعـــــــــــــــــــات
هلا وغلا والله
تو مانور ^_^ المسرعات ^_^ بها الطله الحلوة
وتشرفنا فيك
مرحبآوغلا فيك مره ثآنيه .. ۈآن شآء آلله يآرب تسعد بآنضمآمڪ لنآ ~
ۈ بعد آلتسجيل .. لآ تنسى تروح قسم [بدآيتك مع صفحة من ألأبدآع ~ ]
المســــــــــــرعـــــــــــــــــــات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ~~~اجمل مافي عقل الإنسان... هذه الجوهرة..~~~

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
♥•●~غلاَ الشُووُقْ~» •●

♥•●~غلاَ الشُووُقْ~» •●


عدد المساهمات : 110
تاريخ التسجيل : 06/02/2011
الموقع : جدهـ

~~~اجمل مافي عقل الإنسان... هذه الجوهرة..~~~ Empty
مُساهمةموضوع: ~~~اجمل مافي عقل الإنسان... هذه الجوهرة..~~~   ~~~اجمل مافي عقل الإنسان... هذه الجوهرة..~~~ Icon_minitimeالأربعاء فبراير 09, 2011 1:49 am

السلام عليكم..
صآحكم أنـآ’Embarassed ومسآئكم أنـآ’Embarassed ..
كيفكم إنـشآءالله تمام..
اليوم جبتلكم..موضووع وأتمنى يعجبكم.._^
نبدأ:
بسم الله الرحمن الرحيم

اجمل ما قيل في عقل الانسان ... هذه الجوهرة


قال الله تعالى : (( وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ))
وروي عن النبي{ صلى الله عليه وسلم } أنه قال : ( أول ما خلق الله تعالى العقل فقال له اقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر فقال عزَّّ من قائل(( وعزتي وجلالي ما خلقت خلقاً أعز علي منك ، بك آخذ وبك أعطي وبك أحاسب وبك أعاقب ))

يقسم العقل إلى قسمين :- قسم لا يقبل الزيادة والنقصان ، وقسم يقبلها ، فأما الأول فهو العقل الغريزي المشترك بين العقلاء ، وأما الثاني فهو العقل التجريبي وهو مكتسب وتحصل زيادته بكثرة التجارب والوقائع واستنادا الى هذا الواقع يقال ان الشيخ أكمل عقلاً ، وأتم درايةوان صاحب التجارب أكثر فهما ً وأرجح معرفة

وقد يخص الله تعالى من يشاء من عباده فيفيض عليه برزانة العقل ، وزيادة الحكمة والمعرفة ، تخرجه عن طبيعة الإكساب ويصير بها راجحاً على ذوي التجارب والآداب وقد ورد في القران الكريم ما يثبت ذلك :
{يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }البقرة 269
{ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }البقرة282
ويدل على ذلك ايضا ما جاء في قصة يحيى بن زكريا عليهما السلام فيما أخبر الله تعالى به في محكم كتابه العزيز حيث يقول : (( وآتيناه الحكم صبياً )) .

. فمن سبقت له من الله العناية أشرقت على باطنه أنوار ملكوتية وهداية ربانية فاتصف بالذكاء والفطنة والحكمة وإن كان حديث السن قليل التجربة كما نقل في قصة سليمان بن داوود عليهما السلام وهو صبي حيث رد حكم أبيه داوود عليه السلام في أمر الغنم والحرث وشرح ذلك فيما نقله المفسرون أن رجلين دخلا على داوود عليه السلام أحدهما صاحب غنم ، والآخر صاحب حرث ، فقال أحدهما : إن هذا دخلت غنمه بالليل إلى حرثي فأهلكته وأكلته ولم تبق لي فيه شيئاً ، فقال داوود عليه السلام : الغنم لصاحب الحرث عوضاً عن حرثه ، فلما خرجا من عنده مرّّا على سليمان عليه السلام وكان عمره إذ ذاك على ما نقله أئمة التفسير إحدى عشر سنة فقال لهما : ما حكم بينكما الملك ، فذكرا له ذلك فقال : غير هذا أرفق بالفريقين ، فعادا إلى داوود عليه السلام ، وقالا له ما قاله ولده سليمان عليه السلام فدعاه داوود علي السلام وقال له : ما هو الأرفق بالفريقين فقال سليمان عليه السلام : تسلم الغنم إلى صاحب الحرث "" وكان الحرث كرماً قد تدلت عناقيده في قول أكثر المفسرين "" فيأخذ صاحب الكرم الأغنام يأكل لبنها وينتفع بدرها ونسلها ، ويسلم الكرم إلى صاحب الأغنام ليقوم به فإذا عاد الكرم إلى هيئته وصورته التي كان عليها ليلة دخلت الغنم إليه ، سلم صاحب الكرم الغنم إلى صاحبها ، وتسلم كرمه كما كان بعناقيده وصورته ، فقال له داوود عليه السلام : القضاء كما قلت ، وحكم به كما قال سليمان عليه السلام . وفي هذه القصة نزل قوله تعالى : (( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكماً وعلماً )) . فهذه المعرفة والدراية لم تحصل لسليمان عليه السلام بكثرة التجربة وطول المدة ، بل حصلت بعناية ربانية ، وألطاف إلهية ،

اقول يستدل على عقل الرجل بأمور متعددة منها ميله إلى محاسن الأخلاق وإعراضه عن رذائل الأعمال ، ورغبته في إسداء صنائع المعروف ، وتجنبه ما يكسبه عاراً ، ويورثه سوء السمعة . وقد قيل لبعض الحكماء : بم يعرف عقل الرجل ؟ فقال : بِقًلّّة سقطه في الكلام ، وكثرة إصابته فيه، فقيل له : فإن كان غائباً ، فقال : بإحدى ثلاث :-- إما برسوله ، وإما بكتابه ، وإما بهديته، فإن رسوله قائم مقام نفسه ، وكتابه يصف نطق لسانه ، وهديته عنوان همته ، فبقدر ما يكون فيها من نقص يحكم به على صاحبها

واختلف الحكماء في ماهية العقل ، فقال قوم : هو نور وضعه الله طبعاً وغريزة في القلب كالنور في العين ، وهو يزيد وينقص ، ويذهب ويعود ، وكما يدرك بالبصر شواهد الأمور كذلك يدرك بنور القلب المحجوب والمستور . وعمي القلب كعمي البصر ، قال الله تعالى : (( فإنها لا تعمي الأبصار ولكنها تعمي القلوب التي في الصدور )) . وقيل في محل العقل الدماغ ، وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى . وذهب جماعة إلى أنه في القلب كما روي عن الشافعي رحمه الله تعالى واستدلوا بقوله تعالى (( فتكون لهم قلوب يعقلون بها )) ويقول تعالى : (( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب )) أي عقل .

وقيل لعلي رضي الله تعالى عنه : صف لنا العاقل ، قال : الذي يضع الشيء مواضعه , قيل فصف لنا الجاهل ، قال : فقد فعلت ، يعني الذي لا يضع الشيء مواضعه . وقال المنصور لولده خذ عني اثنتين : لا تقل من غير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير .

وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه قال رسول الله { صلى الله عليه وسلم } : ( يا عويمر ازدد عقلا ً ، تزدد من الله تعالىقربا ً ) قلت بأبي وأمي ومن لي بالعقل ؟ قال : ( اجتنب محارم الله تعالى ، وأد فرائض الله تعالى تكن عاقلاً ثم تنقل إلى صالح الأعمال تزدد في الدنيا عقلاً ، وتزدد من الله قرباً وعزاً ) . وحكى , بعض أهل المعرفة قال : حياة النفس بالروح ، وحياة الروح بالذكر ، وحياة القلب ، بالعقل ، وحياة العقل ، بالعلم .
ويروى عن علي بن أبى طالب كرم الله وجهه أنه كان ينشد هذه الأبيات ويترنم بها :

إن المكـارم أخـلاق مطهـرة فالعقـل أولهـا والديـن ثانيهـا
والعلم ثالثها والحلـم رابعها والجود خامسها والعرف ساديها
والبر سابعها والصبر ثامنها والشكر تاسعها واللين عاشيها
والعين تعلم من عينيّّ محدثها ان كان من حزبها أو من أعاديها
والنفس تعلم أنـي لا أصدقها ولست أرشد إلا حين أعصيهـا

اللهم نور قلوبنا وعقولنا بالايمان وزينها بالحكمة والعلم والمعرفة

اميييييييييييييين
بسم الله الرحمن الرحيم

اجمل ما قيل في عقل الانسان ... هذه الجوهرة

قال الله تعالى : (( وسخر لكم الليل والنهار والشمس والقمر والنجوم مسخرات بأمره إن في ذلك لآيات لقوم يعقلون ))
وروي عن النبي{ صلى الله عليه وسلم } أنه قال : ( أول ما خلق الله تعالى العقل فقال له اقبل فأقبل ثم قال له أدبر فأدبر فقال عزَّّ من قائل(( وعزتي وجلالي ما خلقت خلقاً أعز علي منك ، بك آخذ وبك أعطي وبك أحاسب وبك أعاقب ))

يقسم العقل إلى قسمين :- قسم لا يقبل الزيادة والنقصان ، وقسم يقبلها ، فأما الأول فهو العقل الغريزي المشترك بين العقلاء ، وأما الثاني فهو العقل التجريبي وهو مكتسب وتحصل زيادته بكثرة التجارب والوقائع واستنادا الى هذا الواقع يقال ان الشيخ أكمل عقلاً ، وأتم درايةوان صاحب التجارب أكثر فهما ً وأرجح معرفة

وقد يخص الله تعالى من يشاء من عباده فيفيض عليه برزانة العقل ، وزيادة الحكمة والمعرفة ، تخرجه عن طبيعة الإكساب ويصير بها راجحاً على ذوي التجارب والآداب وقد ورد في القران الكريم ما يثبت ذلك :
{يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ }البقرة 269
{ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ وَاللّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }البقرة282
ويدل على ذلك ايضا ما جاء في قصة يحيى بن زكريا عليهما السلام فيما أخبر الله تعالى به في محكم كتابه العزيز حيث يقول : (( وآتيناه الحكم صبياً )) .

. فمن سبقت له من الله العناية أشرقت على باطنه أنوار ملكوتية وهداية ربانية فاتصف بالذكاء والفطنة والحكمة وإن كان حديث السن قليل التجربة كما نقل في قصة سليمان بن داوود عليهما السلام وهو صبي حيث رد حكم أبيه داوود عليه السلام في أمر الغنم والحرث وشرح ذلك فيما نقله المفسرون أن رجلين دخلا على داوود عليه السلام أحدهما صاحب غنم ، والآخر صاحب حرث ، فقال أحدهما : إن هذا دخلت غنمه بالليل إلى حرثي فأهلكته وأكلته ولم تبق لي فيه شيئاً ، فقال داوود عليه السلام : الغنم لصاحب الحرث عوضاً عن حرثه ، فلما خرجا من عنده مرّّا على سليمان عليه السلام وكان عمره إذ ذاك على ما نقله أئمة التفسير إحدى عشر سنة فقال لهما : ما حكم بينكما الملك ، فذكرا له ذلك فقال : غير هذا أرفق بالفريقين ، فعادا إلى داوود عليه السلام ، وقالا له ما قاله ولده سليمان عليه السلام فدعاه داوود علي السلام وقال له : ما هو الأرفق بالفريقين فقال سليمان عليه السلام : تسلم الغنم إلى صاحب الحرث "" وكان الحرث كرماً قد تدلت عناقيده في قول أكثر المفسرين "" فيأخذ صاحب الكرم الأغنام يأكل لبنها وينتفع بدرها ونسلها ، ويسلم الكرم إلى صاحب الأغنام ليقوم به فإذا عاد الكرم إلى هيئته وصورته التي كان عليها ليلة دخلت الغنم إليه ، سلم صاحب الكرم الغنم إلى صاحبها ، وتسلم كرمه كما كان بعناقيده وصورته ، فقال له داوود عليه السلام : القضاء كما قلت ، وحكم به كما قال سليمان عليه السلام . وفي هذه القصة نزل قوله تعالى : (( وداود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا آتينا حكماً وعلماً )) . فهذه المعرفة والدراية لم تحصل لسليمان عليه السلام بكثرة التجربة وطول المدة ، بل حصلت بعناية ربانية ، وألطاف إلهية ،

اقول يستدل على عقل الرجل بأمور متعددة منها ميله إلى محاسن الأخلاق وإعراضه عن رذائل الأعمال ، ورغبته في إسداء صنائع المعروف ، وتجنبه ما يكسبه عاراً ، ويورثه سوء السمعة . وقد قيل لبعض الحكماء : بم يعرف عقل الرجل ؟ فقال : بِقًلّّة سقطه في الكلام ، وكثرة إصابته فيه، فقيل له : فإن كان غائباً ، فقال : بإحدى ثلاث :-- إما برسوله ، وإما بكتابه ، وإما بهديته، فإن رسوله قائم مقام نفسه ، وكتابه يصف نطق لسانه ، وهديته عنوان همته ، فبقدر ما يكون فيها من نقص يحكم به على صاحبها

واختلف الحكماء في ماهية العقل ، فقال قوم : هو نور وضعه الله طبعاً وغريزة في القلب كالنور في العين ، وهو يزيد وينقص ، ويذهب ويعود ، وكما يدرك بالبصر شواهد الأمور كذلك يدرك بنور القلب المحجوب والمستور . وعمي القلب كعمي البصر ، قال الله تعالى : (( فإنها لا تعمي الأبصار ولكنها تعمي القلوب التي في الصدور )) . وقيل في محل العقل الدماغ ، وهو قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى . وذهب جماعة إلى أنه في القلب كما روي عن الشافعي رحمه الله تعالى واستدلوا بقوله تعالى (( فتكون لهم قلوب يعقلون بها )) ويقول تعالى : (( إن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب )) أي عقل .

وقيل لعلي رضي الله تعالى عنه : صف لنا العاقل ، قال : الذي يضع الشيء مواضعه , قيل فصف لنا الجاهل ، قال : فقد فعلت ، يعني الذي لا يضع الشيء مواضعه . وقال المنصور لولده خذ عني اثنتين : لا تقل من غير تفكير ، ولا تعمل بغير تدبير .

وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه قال رسول الله { صلى الله عليه وسلم } : ( يا عويمر ازدد عقلا ً ، تزدد من الله تعالىقربا ً ) قلت بأبي وأمي ومن لي بالعقل ؟ قال : ( اجتنب محارم الله تعالى ، وأد فرائض الله تعالى تكن عاقلاً ثم تنقل إلى صالح الأعمال تزدد في الدنيا عقلاً ، وتزدد من الله قرباً وعزاً ) . وحكى , بعض أهل المعرفة قال : حياة النفس بالروح ، وحياة الروح بالذكر ، وحياة القلب ، بالعقل ، وحياة العقل ، بالعلم .
ويروى عن علي بن أبى طالب كرم الله وجهه أنه كان ينشد هذه الأبيات ويترنم بها :

إن المكـارم أخـلاق مطهـرة فالعقـل أولهـا والديـن ثانيهـا
والعلم ثالثها والحلـم رابعها والجود خامسها والعرف ساديها
والبر سابعها والصبر ثامنها والشكر تاسعها واللين عاشيها
والعين تعلم من عينيّّ محدثها ان كان من حزبها أو من أعاديها
والنفس تعلم أنـي لا أصدقها ولست أرشد إلا حين أعصيهـا

اللهم نور قلوبنا وعقولنا بالايمان وزينها بالحكمة والعلم والمعرفة

اميييييييييييييين..
أتمنى يعجبكم ألموضووع..cheers
بوبآآآيزز..


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
~~~اجمل مافي عقل الإنسان... هذه الجوهرة..~~~
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المســــــــــــرعـــــــــــــــــــات  :: الــــمــــــــ {~ sport ــــــــــســرعــات-
انتقل الى: